مضاربة بناتية تكشف قصص حب وغرام فى احدى جامعاتنا
صفحة 1 من اصل 1
مضاربة بناتية تكشف قصص حب وغرام فى احدى جامعاتنا
مضاربة بناتية
تكشف الستار عن قضايا
حب وغرام
وزواج بين فتياتنا داخل الجامعات
الوئام - جدة
لاتزال عمليات التحقيق في احدى أكبر القضايا الإخلاقية
التي يشهدها التعليم العالي مستمرةً
رغم المحاولات بعدم تخطي القضية حدود الجامعة
والاكتفاء بما يصدر من قبل عمادة الكلية
وتدور أحداث القضية الأخلاقية المثيرة
حول مجموعة من الفتيات يبلغ عددهن ثمان طالبات
في
كلية الدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
وقد بدأت تفاصيل القضية والتي كشفت عن ممارسات
( لا اخلاقية )
يقمن بها الطالبات داخل أروقة الكلية حينما ادى اشتباك بالايدي
بين عدد من الطالبات لنشوب عراك جماعي
اشترك فيه عدد كبير منهن ادى الى وقوع اصابات دامية
وبعد محاولة الكشف عن سبب
( المعركة البناتية الشرسة )
تبين أن السبب هو رغبة احدى الطالبات
بالارتباط بطالبة اخرى
كانت تحبها وتعشقها بشكل جنوني
!!!
مشاهد الاستغراب والدهشة التي طغت على منسوبات الكلية
لم تمنع من تتبع مسار القضية
من أجل معرفة المسببات والدوافع الحقيقة وراء جرأة الطالبات
للإقدام على مثل تلك التصرفات
والتي تحدث داخل احدى صروح التربية والتعليم
حينما اكتشفت عميدة الكلية
أن قصصاً من الحب والغرام كانت تحدث بين الطالبات
وقد وصلت في بعض الاحيان الى
الارتباط بعلاقة زواج بموجب عقد مكتوب
يتم بمباركة وتوجيه اداريات يعملن داخل الكلية نفسها
!.!.!
وقد تم الكشف عن بعض ملابسات القضية
بعد ان القت الكلية القبض على طالبة
قالت انها كانت تعشق طالبة اخرى وترغب في الارتباط بها
!!!
ولكن ماحدث هو ان تم تزويج هذه الفتاة من اخرى
ما ادى الى نشوب العراك الذي قاد لأول خيوط القضية
معلومات اخرى تقول ان تقصير المسئول داخل الجامعة ادى لظهور مثل هذه القضايا
داخل الجامعات ففي حين تعمد طالبات الى التشبه بالشباب في الزي وقص الشعر والهيئة
وحتى طريقة المشي والتصرفات
تغض الجامعة الطرف عن عقاب من يقمن بهذه التصرفات
وعلى الجانب الآخر فتيات يسرن في عكس الاتجاه حتى تجاوزن الطبيعة السوية للفتاة
وتتردد اشاعات قوية حول تصرفات خادشة للحياء
تحدث داخل دورات المياة كانت للعمالة النسائية دور كبير في حدوثها
ولاتزال التحقيقات جارية بعد ان تم ضبط جميع اطراف القضية
وعددهن ثمان طالبات
ينتمين الى فريقين متضادين
يمثلن الجنس المتشبه بالرجال والجنس الآخر المغاير
عميدة الكلية وبدورها تعمل على انهاء التحقيق
تمهيداً لرفعه للإدارة العليا في الجامعة
من اجل اغلاق هذا الملف نهائياً
تربيون تحدثوا للوئام حول قضية العلاقة
( غير السوية )
المثيليات
Lesb
السحاقيات
التي تحدث بين الفتيات داخل الجامعات
واتفقوا ان مثل هذه القضايا
يجب ان لا تترك في الخفاء
دون مناقشة لمعرفة السبب وعلاج الأمر من جذوره
في حين ارجأ آخرون اسباب انتشار مثل هذه الظواهر
للدور الذي يقوم به الإعلام
في تأجيج مثل هذه الأفكار الهدامة
تكشف الستار عن قضايا
حب وغرام
وزواج بين فتياتنا داخل الجامعات
الوئام - جدة
لاتزال عمليات التحقيق في احدى أكبر القضايا الإخلاقية
التي يشهدها التعليم العالي مستمرةً
رغم المحاولات بعدم تخطي القضية حدود الجامعة
والاكتفاء بما يصدر من قبل عمادة الكلية
وتدور أحداث القضية الأخلاقية المثيرة
حول مجموعة من الفتيات يبلغ عددهن ثمان طالبات
في
كلية الدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى
وقد بدأت تفاصيل القضية والتي كشفت عن ممارسات
( لا اخلاقية )
يقمن بها الطالبات داخل أروقة الكلية حينما ادى اشتباك بالايدي
بين عدد من الطالبات لنشوب عراك جماعي
اشترك فيه عدد كبير منهن ادى الى وقوع اصابات دامية
وبعد محاولة الكشف عن سبب
( المعركة البناتية الشرسة )
تبين أن السبب هو رغبة احدى الطالبات
بالارتباط بطالبة اخرى
كانت تحبها وتعشقها بشكل جنوني
!!!
مشاهد الاستغراب والدهشة التي طغت على منسوبات الكلية
لم تمنع من تتبع مسار القضية
من أجل معرفة المسببات والدوافع الحقيقة وراء جرأة الطالبات
للإقدام على مثل تلك التصرفات
والتي تحدث داخل احدى صروح التربية والتعليم
حينما اكتشفت عميدة الكلية
أن قصصاً من الحب والغرام كانت تحدث بين الطالبات
وقد وصلت في بعض الاحيان الى
الارتباط بعلاقة زواج بموجب عقد مكتوب
يتم بمباركة وتوجيه اداريات يعملن داخل الكلية نفسها
!.!.!
وقد تم الكشف عن بعض ملابسات القضية
بعد ان القت الكلية القبض على طالبة
قالت انها كانت تعشق طالبة اخرى وترغب في الارتباط بها
!!!
ولكن ماحدث هو ان تم تزويج هذه الفتاة من اخرى
ما ادى الى نشوب العراك الذي قاد لأول خيوط القضية
معلومات اخرى تقول ان تقصير المسئول داخل الجامعة ادى لظهور مثل هذه القضايا
داخل الجامعات ففي حين تعمد طالبات الى التشبه بالشباب في الزي وقص الشعر والهيئة
وحتى طريقة المشي والتصرفات
تغض الجامعة الطرف عن عقاب من يقمن بهذه التصرفات
وعلى الجانب الآخر فتيات يسرن في عكس الاتجاه حتى تجاوزن الطبيعة السوية للفتاة
وتتردد اشاعات قوية حول تصرفات خادشة للحياء
تحدث داخل دورات المياة كانت للعمالة النسائية دور كبير في حدوثها
ولاتزال التحقيقات جارية بعد ان تم ضبط جميع اطراف القضية
وعددهن ثمان طالبات
ينتمين الى فريقين متضادين
يمثلن الجنس المتشبه بالرجال والجنس الآخر المغاير
عميدة الكلية وبدورها تعمل على انهاء التحقيق
تمهيداً لرفعه للإدارة العليا في الجامعة
من اجل اغلاق هذا الملف نهائياً
تربيون تحدثوا للوئام حول قضية العلاقة
( غير السوية )
المثيليات
Lesb
السحاقيات
التي تحدث بين الفتيات داخل الجامعات
واتفقوا ان مثل هذه القضايا
يجب ان لا تترك في الخفاء
دون مناقشة لمعرفة السبب وعلاج الأمر من جذوره
في حين ارجأ آخرون اسباب انتشار مثل هذه الظواهر
للدور الذي يقوم به الإعلام
في تأجيج مثل هذه الأفكار الهدامة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى